خض معنا تجربة جديدة كليًّا في واحدة من أحدث دورات مؤسسة وين مع الكوتش شعيب الصبوري
و تستمر المفاجآت مع وين، و تقدم هدايا متميزة لكل الحاضرين ستأخذ ايضا
كثير من الأشخاص الناجحين يطلبون مساعدة الكوتش شعيب لتطوير حياتهم الشخصية والعملية عن طريق برامج التدريب الشخصي. سواء كان مساعدة شخص لأن يتخلص من عراقيل ذهنية أو طاقية أو روحية، إصلاح زواجهم، وتكوين علاقة بين الآباء وأبنائهم إيجاد وضيفة الأحلام أو حتى إطلاق مشروعهم الخاص، إمكانية الكوتش شعيب على الوصول لتحولات جذرية بحياة الناس تبقى غير محدودة
رجل الأعمال
لم يقتصر نجاح الكوتش شعيب صبوري لمهني على كونه محاضرا وإعلاميا فقط بل تعداه إلى أكثر من ذلك فاستثمر في هذا الجانب وقام بعدة مشاريع ناجحة،فهو صاحب مشاريع داخل المغرب وخارجه
فالفضل والمنة لله من قبل ومن بعد
عاش الكوتش شعيب صبوري بإيطاليا أكثر من 26 سنة حيث خالط الإيطاليين واستفاد من تجربته معهم
وشارك في عدة ملتقيات ومهرجانات سواءا عربية أو أوربية
رؤية الكوتش شعيب ونجاحاته في الجوانب المهنية والعملية والشخصية والرياضية، ومبادراته الاجتماعية من خلال فعاليته التي يجول بها العالم العربي والأوروبي وإطلاقه لبرامج تحفيزية على قنوات التواصل الاجتماعي جعلته ضيفاً في العديد من الجامعات والجهات الحكومية والمحطات التلفزيونية الفضائية والصحف في الوطن العربي.
فضوله وحبّه للإبداع ولكل ما هو جديد، عشقه للتحدي والتغيير، جعلته مميزاً في طريقه لتحقيق هدفه الأسمى في أن يترك بصمته في كل شاب وشابة يتمكن من وصول إليهم خلال مسيرة حياته.و يعمل كل عام مع الآلاف من الأشخاص حول العالم خلال دوراته التدريبية